Powered By Blogger

الخميس، فبراير 14، 2013

الأراء:تحديد الهدف

كما قال أحد البائعين المشكلة الأساسية لدى مستخدمي الهواتف الذكية هي أنهم اشتروها دون تحديد الهدف من اقتنائهم له، لأنه ينبغي مسبقا تحديد المعايير والأهداف من شراء أي هاتف ثم اختيار النوع المناسب، فكل نوع يتميز بخصائص معينة وله سلبيات وايجابيات، لذلك نرى ضرورة معرفة هذه الأمور أولا. وقال أنه كبائع للهواتف يرى أن الناس تأتي وقد وضعت في مقدمة اهتماماتها أن تشتري هاتفا ذكيا دون أن يكونوا عارفين بالتطبيقات والبرامج الموجودة في الهاتف، وحين يسألهم يكتفي بعضهم بأنه سيتخدمه للاتصال والرسائل، وبالتالي يدفع المشتري أموالا كان بإمكانه استغلالها في امور أخرى وشراء هاتف عادي. واعتبر  أن الهواتف الذكية لا غنى عنها اليوم خصوصا لرجال الأعمال والإعلاميين لأنها توفر بشكل كامل كل احتياجاتهم خصوصا في مجال ارتباط الهاتف الذكي بالأنترنت.

 

الأراء:تحديد الهدف

 قال أن المشكلة الأساسية لدى مستخدمي الهواتف الذكية هي أنهم اشتروها دون تحديد الهدف من اقتنائهم له، لأنه ينبغي مسبقا تحديد المعايير والأهداف من شراء أي هاتف ثم اختيار النوع المناسب، فكل نوع يتميز بخصائص معينة وله سلبيات وايجابيات، لذلك يرى خلفان ضرورة معرفة هذه الأمور أولا. وقال أنه كبائع للهواتف يرى أن الناس تأتي وقد وضعت في مقدمة اهتماماتها أن تشتري هاتفا ذكيا دون أن يكونوا عارفين بالتطبيقات والبرامج الموجودة في الهاتف، وحين يسألهم يكتفي بعضهم بأنه سيتخدمه للاتصال والرسائل، وبالتالي يدفع المشتري أموالا كان بإمكانه استغلالها في امور أخرى وشراء هاتف عادي. واعتبر القاسمي أن الهواتف الذكية لا غنى عنها اليوم خصوصا لرجال الأعمال والإعلاميين لأنها توفر بشكل كامل كل احتياجاتهم خصوصا في مجال ارتباط الهاتف الذكي بالأنترنت.

الأراء:تحديد الهدف

خلفان القاسمي قال أن المشكلة الأساسية لدى مستخدمي الهواتف الذكية هي أنهم اشتروها دون تحديد الهدف من اقتنائهم له، لأنه ينبغي مسبقا تحديد المعايير والأهداف من شراء أي هاتف ثم اختيار النوع المناسب، فكل نوع يتميز بخصائص معينة وله سلبيات وايجابيات، لذلك يرى خلفان ضرورة معرفة هذه الأمور أولا. وقال أنه كبائع للهواتف يرى أن الناس تأتي وقد وضعت في مقدمة اهتماماتها أن تشتري هاتفا ذكيا دون أن يكونوا عارفين بالتطبيقات والبرامج الموجودة في الهاتف، وحين يسألهم يكتفي بعضهم بأنه سيتخدمه للاتصال والرسائل، وبالتالي يدفع المشتري أموالا كان بإمكانه استغلالها في امور أخرى وشراء هاتف عادي. واعتبر القاسمي أن الهواتف الذكية لا غنى عنها اليوم خصوصا لرجال الأعمال والإعلاميين لأنها توفر بشكل كامل كل احتياجاتهم خصوصا في مجال ارتباط الهاتف الذكي بالأنترنت.

الأراء:تحديد الهدف


الآراء:ثقافة المستهلك

كما اعتبر أحدهم أن ثقافة المستهلك هي أهم شيء في التعامل مع الهواتف الذكية، فكثيرون من يملكون هواتف ذكية لكن المهم هو معرفة كيفية الاستخدام؛ وقال أنه يستخدم هاتفه الذكي للدخول للمنتديات الحوارية وقد استفاد كثير من ذلك لأنه بقي على إطلاع دائم بالأخبار المحلية والتعليق عليها، كما أنه يقرأ الصحف المحلية والعربية ويشارك في المواقع الاجتماعية باستمرار بعدما كان معدل دخوله لهذه المواقع قليل جدا. وأضاف أنه رأى كشاب لا يمكنه أن يقضي أموره ويتابع الأخبار والمستجدات إلا باقتناء هاتف ذكي تتيح له تطبيقاته البقاء في مطلعا طوال الوقت على كل ما يحدث في العالم، وأضاف أن للهاتف الذكي مع كل ايجابياته سلبيات أهمها ما يحدث بسبب كثرة استخدامه من توتر في مراقبة الهاتف وقلق واجهاد للعينين وهذا ما اثبتته عدة دراسات. واعتبر  أن الهواتف الذكية وضعت المستخدم على مسافة نقرة واحدة من الانترنت والاتصال به، وهي تحرك الطلب على الشبكات اللاسلكية حاليا، وأدى نموها السريع إلى زيادة التطبيقات والبرمجيات في الأسواق واشتداد المنافسة بين الشركات، وأيضا كثرة البرامج الخبيثة والمتطفلة.
. .
. .

 

الآراء؛الأعجوبة

كما وصف الهاتف الذكي بالأعجوبة التي لا تنتهي الاختراعات فيه، ورغم صغر حجمه إلا أنه احتوى على كل ما يسهل أمور حياتك من خلال التطبيقات والبرامج. وقال البرطماني أنه يستخدم هاتفه الذكي تقريبا في كل أعماله سواء ما اقتضى الدخول إلى الأنترنت أو عدمه، وهو يستمر في تحديث تطبيقات هاتفه وتحميل الجديد منها، وقد أصبح هاتفه جزء مهما في حياته خلال السنوات الماضية وبدونه يشعر أنه ضائع. وأضاف أنه يتمنى من كل الوزارت والهيئات الحكومية ذات العلاقة المباشرة بقطاع الخدمات أن تنشىء تطبيقات مخصصة للهواتف الذكية، وهو يقدر جهد وزارة الخدمة المدنية في هذا المجال فتطبيقها المرفوع للهواتف الذكية ساهم بشكل كبير في أبقاء خدمة التقدم للوظائف ومعرفة مواعيد المقابلات متوفرة لعدد كبير من المواطنين


,
,

 

الآراء:الاستخدام السيء

 

قال أحد المالكين للهاتف الذكي أن شرائه ساهم في جعل تنظيم أموره أسهل وأفضل، فهو ينظم جدوله اليومي ويحدد مواعيده ويرتبط بالانترنت لتخليص معاملاته في مواقع الهئيات الحكومية التي تكون لها تطبيقات للهواتف الذكية أو عبر مواقعها العادية. لكن المشكلة الأساسية كما قال هي الاستخدام السيء للأنترنت من خلال الهواتف الذكية فهناك بعض التطبيقات تحدث نفسها تلقائيا دون علم صاحب الهاتف أو تتطلب اتصال مستمر بالأنترنت لاستلام البريد الإلكتروني مثلا وبالتالي تؤدي إلى استلام المشترك فاتورة عالية، وهذا ما حصل في فترة قريبة حين كثرت الشكاوي من ارتفاع قيمة فاتورة الهواتف الذكية. كما أن بعض الهواتف سرعان ما يتركها أصحابها أو لا يستخدموها بسبب أن كانت تحتوي على تطبيقات غير مرخصة أو غير محمية أو بعض الهواتف الذكية مجرد تقليد في الصناعة، وأضاف  أن المشترك يجب عليه منذ البداية معرفة كل حاجة عن هاتفه، والأفضل أن يبحث في الأنترنت عما كتب عن الهاتف ثم يقرر الشراء او لا.

-

. .آراء